: يا رسولَ اللهِ أنبيًّا كان آدمُ؟ قال: نعم مُكلَّمٌ، قال: كم كان بينه وبين نوحٍ؟ قال: عشرةُ قرونٍ)
شيث عليه السلام
هو ابن آدم وخليفته بعد موته في تولي أمر المسلمين، ونزل عليه خمسون صحيفة.
إدريس عليه السلام
قد أختلف العلماء بين كون إدريس عليه السلام هو من كان بعد شيث ابن آدم أم نوح.
نوح عليه السلام
تم ذكر نبي الله ورسوله نوح عليه السلام في العديد من السور وقد كان مثلاً على الصبر والإخلاص والاجتهاد في الدعوة إلى دين الله بين قومه،
وقيل إنه مكث يدعو قومه ألف سنة، وبعد أن زاد عنادهم أغرقهم الله في الطوفان العظيم ليكونوا عبرة لغيرهم.
هود عليه السلام
جاء هود بعد بعثة سيدنا نوح على قوم عاد.
صالح عليه السلام
بعد قوم عاد خلفهم قوم ثمود والذي بعث الله فيهم صالح عليه السلام ليدعوهم إلى طريق الله.
إبراهيم عليه السلام
بُعث أبو الأنبياء إبراهيم على قوم يطلق عليهم الصابئة لأنهم كانوا يعبدون الشمس والقمر والنجوم والكواكب، ودعاهم عليه السلام إلى عبادة الله.
لوط عليه السلام
كان لوط عليه السلام معاصر عهد نبي الله إبراهيم.
شعيب عليه السلام
كانت دعوة شعيب عليه السلام بعد فترة قصيرة من بعثة لوط عليه السلام، ويرجع نسبه إلى الكلدانيين وهذا رأي بعض العلماء.
إسماعيل عليه السلام
إسماعيل عليه السلام هو الابن الوحيد للسيدة هاجر زوجة نبي الله إبراهيم، حيث شارك نبي الله إسماعيل في بناء الكعبة،
فكان ينقل الحجارة لإبراهيم حتى يتم بناء الكعبة المشرفة عليهم السلام، وكان يدعو أهل العماليق والجراهمة وأهل اليمن بصدق وإخلاص.
إسحاق عليه السلام
هو ابن إبراهيم عليه السلام من زوجته الثانية هاجر بعد أن كانت طاعنة في السن، بعد بُشرى من الله سبحانه وتعالى لها بالإنجاب في الحادثة الشهيرة.
وبقية الأنبياء والرسل عليهم السلام بالترتيب حسب التسلسل الزمني لبعثتهم :
-يعقوب عليه السلام.
-يوسف عليه السلام.
-أيوب عليه السلام.
-ذو الكفل عليه السلام.
-يونس عليه السلام.
-موسى عليه السلام.
-هارون عليه السلام.
-الخضر عليه السلام.
-يوشع بن نون عليه السلام.
-إلياس عليه السلام.
-اليسع عليه السلام.
-نبي الله الذي لم يُذكر اسمه في القران أو في السنة، بعث لبني إسرائيل وقد بشرهم ببعث طالوت عليهم ملكاً، والذي بُعث بعد سيدنا موسى عليه السلام.
-داود عليه السلام.
-سليمان عليه السلام.
-زكريا عليه السلام.
-يحيى عليه السلام.
-عيسى بن مريم عليه السلام.
-خاتم النبيين محمد صل الله عليه وسلم
بعثه الله بالرسالة الخاتمة والتي لم تكن موجهة لقوم بعينهم ولم يكون هو مبعوث لأهل قومه فقط
بل أنه قد أُرسل رسولاً للعالمين متمم رسالات الأنبياء والرسل السابقين،
وهو أبو القاسم محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف.