الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فلا شك في أن هذا الرجل لا يكون محرما لها بمجرد كونه قد تربى عندها، فهو أجنبي عنها لا يجوز لها الخلوة به، وأما بالنسبة لمسألة رضاع الكبير فالراجح عندنا ما ذهب إليه جمهور الفقهاء من أنه لا يحرم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *