إذا كان الإنسان مسلماً في الظاهر مجهول الحال من جهة البدع أكلت ذبيحته عملاً بالظاهر، وتحسينا للظن به، أما إذا تبين أنه يذبح للجن أو لأرباب القبور، أو تبين أنه تارك الصلاة عمداً أو نحو ذلك من المكفرات فلا تؤكل ذبيحته. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *