قال الله في الحديث القدسي:”وما يزال عبدي يَتَقَرَّبُ إليّ بالنوافل حتى أُحِبّه” متفق عليه
فمن أعانه الله لأداء الفرائض والتقرب إليه بالنوافل، كان ذلك علامة على محبة الله له،
ومن آثار محبة الله تعالى للعبد: أن يحفظه في سَمعه وبَصره وبَطشه وسيره..؛ حتى تكون كُلّ حركاته وسكناته لله، بل ومُجاب الدعوة.