اعترفت بعلاقاتها غير الشرعية مع نجوم الفن والمشاهير.. هي امرأة من نار.. وهبها الله الجمال والشهرة والمال ايضا وهو الثالوث الذي تعشقه وتتمناه أي امرأة الا انها تمردت علي كل ذلك ووهبت جسدها وعقلها للفضائح.

كل ما يعنيها هو مزيد من الشهرة والمال ولو علي حساب سمعتها وسمعة الكثير من نجوم الفن والسياسة والمجتمع انها الفنانة اللبنانية الصاروخ “قمر” التي جاءت من بيروت إلي القاهرة هوليوود الشرق تحمل في حقائب أسرارها فضائح وعلاقات آثمة اعترف بها أقرب الناس اليها لتواصل مشوارها مع قطار الفضائح القشاش الذي ضم قائمة طويلة من المشاهير.

ذات الجسد اللامع وجدت نفسها مثل تماثيل الشمع يحترق ذاتيا جراء ما تجلبه من فضائح وأزمات وحاولت ان تجعل من نفسها بطلة علي فراش الكبار أكثر من سعيها لتحقيق ذاتها فنيا. آخر فضائح الفنانة اللبنانية “قمر” التي استطاعت اقتحام المجال الفني منذ فترة من خلال دخولها المجال الغنائي حتي ذاع صيتها وأصبح لها جماهيرية ودخلت أيضا مجال العمل السينمائي كان علي حساب النجم الشهير مصطفي شعبان.

بدأت القصة منذ أيام قليلة وفوجئ الجميع بأن هناك أقاويل تتناقل حول تصريح قمر بأنها حامل من الفنان مصطفي شعبان وهذه تعد المرة الثانية لها بعد أن قامت بنسب ابنها الأول للمنتج جمال مروان الذي ينتمي إلي عائلة سياسية كبيرة وذات وزن ثقيل وترددت في تلك الآونة الأقاويل حول علاقة قمر بعدد لا محدود من أباطرة السياسة في عهد الرئيس الأسبق مبارك.

مصطفي شعبان من جانبه قال إنه فوجئ مثل الجميع في الأيام الماضية بحديث غريب وتصريحات نارية جديدة من “قمر” تقول إنها حامل مجددا وتنتظر مولودا جديدا وأن والده هو الفنان”مصطفي شعبان”.

وقال شعبان أنه لا يعرف قمر مطلقا ولم تجمعه معها أي لقاءات أو عمل فني مشترك وقال أنا لا أعرف لماذا أقدمت علي تلك الخطوة سوي أنها تريد تشويه سمعتي وخلق دعاية من النوع السلبي لها علي حساب سمعتي الخاصة.

 الغريب في الأمر أن والدة الفنانة قمر سارت في نفس اتجاه ابنتها ودعمت هوايتها في الفضائح حيث ذهبت أمها بنفسها إلي وسائل الإعلام ونشرت خبر حمل ابنتها، وهذا تحديداً سبب غيابها عن الساحة الفنية منذ فترة وتواريها كلياً عن الأنظار لأنها أم عزباء وقد يكون والد الطفل أحد رجال الأعمال المشهورين ويرفض الاعتراف به.

عُرفت قمر بجمالها وخفة ظلها وحبها للغناء، في زمن أصبح فيه الجمال معبراً أساسياً نحو الشهرة، بعدما فتحت هيفاء، بنجوميتها وشهرتها، شهية أي فتاة تتمتع بحد أدني من الصوت والأداء الحسن لتصبح صورة عنها، هكذا كانت الأمور مع قمر، لكنها لم تتقن اللعبة جيداً، وبدلا من أن تركّز في عملها ومستقبلها الفني تفرّغت لحياتها الشخصية ومشاكلها مع القاصي والداني.

بعد أول إطلالة لها في أغنية “نارو بتحرقني” أصبحت قمر بين عشية وضحاها فتاة مشهورة وأُغدقت عليها ألقاب كثيرة، من بينها أنها خليفة هيفاء، وانتشر خبر زواجها السرّي من الفنان آدم، ليس واتّهمت فيها زوجها بالاعتداء عليها بالضرب وبتعاطيه المخدرات وغيرهما من الاتهامات التي غيرت صورتها لدي من كان يعتقد بأنها فنانة واعدة آتية كنسمة صيف إلي الوسط الفني، وإذا بها تتحوّل إلي عاصفة هوجاء بسبب حياتها الشخصية وبيئتها المتواضعة مالاً وعلماً.

بعد ألبومها الأخير “الحلوة” وتصوير “العتبة كزاز”، اختفت الجميلة وغابت مشاكلها، ثم تردّد أنها انتهت من تصوير كليب في تركيا وهو أكثر من رائع، لكنها بقيت مختفية، فبدأت الأخبار تتسرّب بأنها حامل في الشهر الخامس، إلا أن الخبر اليقين كان لدي الوالدة التي فاجأت وسائل الإعلام بكشفها علانية أن ابنتها حامل في الشهر السابع.

أقدمت الأم علي فضح ابنتها انتقاماً منها بعدما ازدادت حدة النزاعات بينهما علي خلفية المال، أكثر من ذلك ادّعت الأم بأن ابنتها ضربتها وقالت بصوت عالٍ: “ابنتي تعطي المال شمالاً ويميناً لفلان وعلان وتبخل عليّ به، ضربتني في منتصف الليل وطردتني شرّ طردة وتنكرت لي”.. كذلك اتهمت ابنتها بأنها تسيء معاملتها أمام الآخرين وتتعمّد إهانتها أمام مدير أعمالها وأصدقائها وتعاملها كأنها خادمة لديها.. وكرّرت مراراً: “حسبي الله ونعم الوكيل فيكي يا قمر، ليتني خلّفت حيواناً ولا خلفتك”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *