زوجها الله تبارك وتعالى لنبيه الكريم، بأمر إلهي نزل من سبع سموات، فأنزل الله تعالي قوله «فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها»، فتباهت بذلك بين نساء النبي الكريم، وكانت أولى زوجاته صلى الله عليه وآله وسلم لحوقا به بعد مماته، إنها السيدة زينب بنت جحش أم المؤمنين.