العاديات:الخيل التي يركبها الفرسان في الحروب.

ضبحا:الضبح يعني صوت أنفاس الخيل .

فالموريات قدحا:الخيل لما تضرب بحوافرها الأرض والحجارة.

فالمغيرات صبحا:الخيل التي تُغير على العدو خاصة وقت الصبح..

نقعا:يعني الغبار الذي تسببه الخيل في المعركة.

الكنود :الجاحد لنعم ربنا عليه.

لماذا أقسم الله بالخيل ؟


الخيل تعمل إرضاءًا للفارس الذي يركبها، فهي لا تعرف شيء، لكنها تعمل وفق إرادة سيّدها،

اعترافا منها بالجميل لأنّه يعتني بها.

وقياس هذا أنه يجدر بالإنسان أن يكون وفيًا مثل هذه الخيل لربّه الذي خلقه ويطعمه .

لذلك ذكرالله بعدها جحود ونكرانه لنعم ربّه عليه ،(إن الإنسان لربه لكنود).

وبالتالي نفهم الفرق بين الإنسان والخيل في تعامل كل واحد منهم مع سيّده.

فسبحان من جعل آيات القرآن قصصا وعبرا للنّاس لعلّهم يعتبرون